ديوان اريني يديك

1- أَحَبُّك ِ رَغْمَ أَنْفَك ِ وَالْعَيُونِ عُودْي إلي .... فَقَدْ مَلتْ عُيُونَي مِنْ مَكَانَكِ الْمَمْلُوءَ ُ بِالذِّكْرَى وأشياء كَثِيرَة وَحَديثُنَا الشَّدْوَ الْجَمِيلَ زَنابِقُ ... غَطْتُ خَمِيلَتَنَا الصَّغِيرَة هُنَا ضَحَّكَتْ هِي هُنَا غَفَوْتُ أَنَا وَهُنَا تَعَثَّرَتْ الْحُروفُ إِذْ لَامَسَتْ وَجْهُي الضَّفِيرَةَ وَهِي الْفرحَ سَكَّنَتْ مَحَاجِرُ مُقِلَّتِيَّ صَبَابَةَ ... وَهَوًى وَنُصْبُهَا الْفُؤَادَ لَهُ أميرة عُودُي إلي إِنَّ كَانَ قَصَرُكِ بِالنُّجُومِ أَوْ نَفْتَرشُ تلكَ الْحَصِيرَةَ فَأَنَا أَمِيرَ مملكتي فِي الْحَلَمِ ... يحملني هواك ِ الى النُّجُومِ فأتيه ُ بَيْنَ مَجَرَّةِ ...... ...